,’
وهـَ هو اليوم الـ 16 يلوح لي بيده هارب لرحم الـ 17
وأنت لم تعود ..
وكل مافيني يغيب عن الوعي ..
قلبي يبتلع غصات الحنين بين دقاته ..
دمي لا يسري بعروقي فكرياته تعطف على جسدي كي لا ينهار من كثر التمني ..!
عقلي توقف عن التميز
وخاطري يبكي يريد تجبير كسوره ..!
خطوتي لا تسير ..!