تقيّة .. تصلّي ..
مرّة بتوقيت لندن ..
و مرّة التوقيت مكّي ..
حَسْب أوضاع المكان و الزمان ..
اللي ما تخطيه إلاّ و رزقها زايد مكان ..
لاجْل من بعضه تزكّي ..
نقيّة .. كـ الفراغ ..
كاتبة .. من فراغ ..
كاذبة و الحظ عالة ..
وين ما تكتب مقالة ..
تصير جزء من القضيّة ..
و لاجْل تملك كم عمارة ..
و لاجْل تسلك في الإمارة ..
و لاجْل تهلك زرع أخضر ..
توّ ما أخرج ثماره ..
و لاجْل حاجاتٍ كثيرة ..
ربّي أعطاها المكانة ..
و إختها صارت وزيرة !
هذا حنّا ..
لا ابتلشنا بـ رزقنا ..
و كيف نُوْلَهْ بـ كذبنا ..
قلنا ربّي يحبّنا !