قِلَّة يا خَالد مَن يَجُسُّون النَّبض وَ يحبِسُونَهُ بِما يَحمِلون مِن تَوليفَةُ شِعر جميل
وَ يُعيدُون تَشكيلَه بِطريقة تُلائِم انتِظارنا ،
بدءاً من اللحظة الفَاصِلة نَحو البيَاض ، وانتِهاءً بامتِداده فِي أرواحِهم
كَما تفعلُ أنتَ الآن تَماماً وَ غَماماً
شُكراً تتوالى لِروحِك
وأهلاً كثيراً
.
.