من زاويتي الخاصه أفسر كل ما تراه عيني
من حبي للطائف أشم لها رائحه تجذبني وتميزها
أول ما أنزل من الطياره متجه للمطار أمشي بهون وخشوع وأستنشقها بعمق حتى ترتوي رئتيّ
وعندما أمارس هوايتي بالسفر براً
وعند وصولي لها أحس أني لا أسير على الارض
كأنني على سحابه أنظر الى العالم من أعلى
افتح ابواب عالمي وشبابيك سيارتي وأستنشق بعمق
أتحدث دوماً عن رائحتها الجذابه الى من هم قريبين من قلبي وكم هذه الرائحه تجذبني
الا أني أقراء بعينيهم عجباً
ولهم أقول :
ما ذنبي أن كنت أرى ما لا ترون