..
رحاب سليمان ..
فوضى رصيف كالـ جسد تغرسين أقدامكِ
على رخامه الـ ركيك .
الـ ذاكرة هنا تسيل ذكرى وسؤال وغفوة
وبعض من تفاصيل متعثرة .
يتقيئ جسدكِ الـ متعب حرفة ترتكب الـ كتابة
وتبتكر الـ غياب وتذر نسيان صارخ من نافذة مملة .
رحاب هنا فقط حين يكون للصبح موسيقى تأخذ شيئاً مني ..
لـ روحكِ ضوء وجمال هذا الـ صباح .