معدل تقييم المستوى: 89
. أحمد الـ فلاسي.. يتنزه الـ مطر مطمئناً خلف ذاكرة أنوثتها والألق بـ لا بوصلة يتسكع الـ مدى. أية أنوثة هذه التي عبثت بروحنا هذا الـ مساء يا أحمد مؤمن بك الـ حرف من ايماننا بـ فكرك . لك الـ ورد