معدل تقييم المستوى: 18
. . أنت في غيابُك الوجد الأنيق, والبنصر المقضوم المعلق دموياً بين شفتي إنتظارٍ شرس . ولأنك تائبٌ عن العودة وتخافُها, ولأني لا أصدق عفتك الجديدة, أجاهُر برحيلك المؤلم الأخير عند كُل تلٍ حميم. وأكرهُك إلا قليلاً الآن .