عزت الطيري يا صديق الغائب عن العين الحاضر في البال والقلب
هنا أسعدتني مرتين أولهما لأنك فشلت أنت تفشل فكان النجاح قبلة لبهائك
وثانيهما أنك قبضت على ناصية القلب والروح مني فكنتَ على خاصرة الوقت تكتب ما نريد
لك محبتي والرقة والندى وماء الفرات يا ابن قنا.
لك ما تشتهي من القصيد والوجد والمدى.