تي سي يا إليوت في ادلجتنا
نكتب ولانقرا ونحكي بلا صمت
كثر السؤال اللي ابصداه انسكبنا
تأرجحت مابين قمنا ولاقمت
تأكد ان التمتمه تمتمتنا
والصوت بانت نبرته من ترنّمت
البارحه مر الفرات وسكبنا
وصدق على كثر الوله بي تلعثمت
مي كثير وزاد فينا عطشنا
ماكل مي ..مي في ضفّته همت
دجله تغار وحقها من ولعنا
شوف البلابل هاجرت من تقسّمت
جبت الورود ومعْ حمامه سجعنا
مع انتظاري في غيابج تأقلمت