معدل تقييم المستوى: 16
يتجه صاحبي للكتابة عن الحب في الحب,عن الموت في الموت,يرمي العمى في أوجه الطيور لتحوم حولها حاملة ً عينه .. تبدو صادقا جدا .. هذه الصفة التي أعرفك فيها منذ قرأتك لأول مرة وأحتفظ بانطباعي حتى الآن / ـ ينصر دينك ياشيخ ـ لك أيضا ً و بصوت لكلينا .
أنا أكثرُ تعباً من الطرقات .* سعد