شدته إليها بضحكتها وبنظراتها الساحره وعندما أعلن قلبه الأستسلام لجيوش نظراتها المتتالية , قرر أن يتحدث إليها
أستجمع قواه وحاول أن يقترب منها للتحدث لها عن أي أمر تافه أو سؤالها عن أي شيء غير مهم قرر التحدث لهـا
بأي طريقة كانت ولكنه عندما قرر وأقترب أكثر , وقفت هيا وغادرت الطاولة . .
.
.
مؤلم جداً هذا الموقف ياصديقي . .