هكذا هو ,
عندما يكون الشعر صادقاً جدّاً
صادقاً إلى حد عجز الآخرين عن الشعور به
صادقاً إلى حد حبْسي هنا وأنا اسمعها تردد في مسامعي جيّداً
يجرح الأكفان ويخيط الخلود ,,, بالخروج من البياض إلى السواد
هذا البيت لم يُكتب ليُنسى ابداً
خالد ,
هذا الشعر لابدّ أن يُقرأ بعيداً عن أي شيء آخر
لايمت للشعر بِصلة ,