منذ أن كان هذا النص وليداً
وأن أتنبئ له التخليد ,
وجــه أنثى , حمام البيت , شفاه الصمت والكبت , الموتين الـ منزوعة في ورق هذا النص
كل الحكاية إن شاعرٌ مجنون يخاطب ربّما ويرمي عليها لومه !
مابين هذا النص , وروح كاتب النص : بحرٌ عميق , يعيشُ به برزخ من الخيال الواقعي !
تكوّن هذا النص على ثلاث مراحل !
1/ ربما !
2/ عبدالله
3/ أنثى مجهولة الهوية يراها عبدالله لاتشبه إناث الأرض
مابين التكوين والـتلقين والتبطين , يختبئ خلف الـ حائط [ طفل ] !
كَبُر , وهو لايزال ُ طفلاً !
هنا يكمن الشعور الصعب !
ربما ! ربما !
حتى وجد أن أجمل طريقة للإختباء من قسوة الحياة !
الله .
ورب البيت ياعبدالله : أتقنت كل حرف في هذا النص
إلى الآن / أترقبك !
كُن بخير يامعلمي , لكي يكون الشعر بداخلي بخير!