[poem=font="arial,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]مابين موتين , (الحياة) احزان و احزان و دِما=مدري من اتقاسم معاه الموت و لـ مين انتمي
حتى اليقين .. يشك في نفسه ويصبح "ربما" ,!=على شفاه من الحيا تاخذ وتعطي من دمي
الى متى .. والشوف ,, نفتح له شبابيك العمى؟!=إلى متى.. والـ(لاء) ,, (وجه انثى),,! بـ وجهي تحتمي؟!
أنا بـ وجهك ,! (لا) تغنّي لي "حزين من الظما"=خلااااص يكفي,, ما بقى بالحزن حزن ,, تبسّمي
رجال واحتاج انتقامك ينتزع حقّي,,, كما=تنزع ملايكة الغضب من (زخرف الطين) آدمي
محتاج (ادس) من التعب وجهي بـ صدرك مثلما=يحتاج وجهك صدر يتدلل عليه و يرتمي
و آآمشّط الثاير بـ اصابيع اشتهاها ,! (لين ما),,=يهدا , واصابيعك يمررها الحنين لـ مبسمي
نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى=من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,!
هذا انا لا (آه) لا (أدما) معاك و كلما=قيدك يحاصرني بـ حريّته ,,, يزهر معصمي
الله كم تمطر عيونك مفردات من السما=أضمّها و ارتاح من هم الحصاد الموسمي
اخلق بها سلسال "يختال" بحكايتنا و(ما)=يختال في "سلسالك الفرعوني" الا (خاتمي) ,!
نعيش بك (نيّة حَمَام) اختار بيت الله حما=ونموت فيك ظنون كم عاشت ,, تراود مرسمي
لين اليقين يموت في نفسه عليك و "ربما" ؟!=ماقول غابت (لا) ورب الحب ذابت في فمي,![/poem]