وَ ماذا بعد يا رفيق ، !
هل وشت لك النوافذ ، أم أن الراحلين لـِ بكةَ أيقظوك !
تمهل فـَ النهايات ابتداءاتُ إغماءة
على عزف الشفق ، أوما علمت أننا
تيتمنا حين رحل وَ سافر ، تاركاً إيانا عُرضةُ لـِ الخدش حتى اِلإلتهام !
،
لازلتُ فاتحةً الأبواب احتريكَ تعود !