أؤمِنُ بِجدوى الحظ الذي بَعثك هُنا يا عَاطف
فِي الوقت الذي نتعلَّقُ فيه بأمنِيةِ : غُصنٍ تَمرُق الحياةُ في جَوفة ، تَجيءُ أنت بأغصَان الحَياة
ليُصبِح الشِّعر بِك نماءً لا نتِهاء لَه
يعجِبني جداً أنَّك وفي كُل حضورٍ تَجعَلُنا نُثمِّنُ الأشياء القَيِّمة
كما فعلت بِنا فِي هذا الشِّعر المليء بالحياة
شُكراً لك
.
.