الغِناءُ هُنا .. كَان يجيءُ كبِيراً سريعاً .. يقعُ في وسطِنَا تماماً من أعلى الفقدِ إلى آخرِ الحَنِين ،
هذا الأسلُوب يا خَالد يُكاثِر الخيرَ الكتابِي في نفسِي ، يُربتُ على كتفِ اللغَة .. هُناك أهلكِ لا زالُوا يبعثُون بالنُور
مِن كل المشاعِر ، تماماً كَـ انتِظارِك هَذا الذي جاءَ مُثقلاً بكل الأحاسيسِ .. يحطُها في صُدورِنا و ينتهي بنقطةٍ ليمتد فينَا .
وافرُ الود 