أن تُصَافِح العُقُول فِي هَذِه الشَبّكة العَنْكبُوتيّة فَهَذا أجْمَل ُ مَافِيْهَا
بِالفِعْل تَتَفَاوت مَرَاتِب ُ النّاس وإدْرَاكُها فِي المُنْتَديَات ، فَمِنْهُم الجاهِل ، والمُتَعَالي ، والفَاهِم ُ ، والمُتَعلّم !
يُخْطِيء الكَثِيْر فِي عَدَم تَفَهّم الآخَر ، وعَدَم احْترَامه وهَذا يَنْعَكِس ُ عَلَى مُسْتَوى الكِتَابَة ورِسَالاتِهَا فِي نِهَايَة الأمْر ، وحِيْنَمَا تَجِد ُ مَكَانَا يُخَاطِب ُ بِاحتِرَام ٍ ويَنْطَلِق ُ مَع الآخَرِيْن مِن نُقْطَة الاحْتِرَام ِ بِاتجَاه مَابَعْد هَذَه النّقْطَة فَإنّك سَتَجِد ُ نَفْسَك َ سَعِيْدَا ً بِه وبِمَنْتَمِيْه
مُتَصَفّحَات ِ الذّهَب ِ تَجْعَل ُ مِن المَحَبّة ِ والاحْتِرَام مُنْطَلَقَا ً مِنْهَا وإليْهَا ، وهَذَا شَيء ٌ يَجْعَلُك تَفْتَخِر بِصَاحِب المُتَصَفّح وَوعيِه
مضَاوي
نَفْتَخِر ُ بِك وبِوَعْيِك
وأهْلا ً كَ السّمَاء