|
لَفَتتني الْمُفردة والْفِكرة
الْتِي تَناسَبت مَع جوّ الْنصّ , بِطريقةٍ جَميلةٍ جداً .
إقرانهِ الْفَقر بخُذلان الأصدقاء , بحدّ ذاتهِ أمرٌ أجْمَل , الْفقرُ أكثرُ الْزَوايا وأصعبها , الزوايا التي تَستطيع ُ أن تُخْرجَ مِن صمتها .. صَوت تَعبك ,
وقدّ أجادها هَذا الشّاعر فِعلاً .
مُفردته حَديثة و تَصويره كَان مشهداً أراهُ ولستُ أسمعه ..
مِن ذَلك أقول : بأنه شَاعِرٌ يَهتمُ جِداً بِمُفردته , ونَسقه الشّعري , له بَاعهُ فِي الشّعر و الْنَثر ( لأجلِ صياغتهِ ) ../ أيضاً .. يُجيد النمط المُتماهي الْحَزين
أكثرَ مِن غِيرهِ مِن مَواضيعِ الشّعر الأخرى .
التوقيع |
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة 

|
|