أضلاعُ هذا الشِّعر مَفتوحَة باتِّجاه حُلمٍ مَكلوم وخَيبة
تُعري صِدقَهُ وحرفَنتَهُ بإتقانٍ وَ حُزنٍ بالغ يَجعَلُ مِن قلوبُنا بعضُ أجنِحة وسَماوات
تعامُلكَ الرَّاقي مَع الشِّعر يُعجبني جداً يا بسَّام
ويُحرِّضُني لأتتبَّع مساقِط الغَيث مِنك
ثمَّ مرحباً بِك بعد غياب
.
.