كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 244
إذاً لأجلِ ( يا صَاحِبي ) ولأجلِ الْحَزمِ الْحَزين , و الْحُزن الْحَازِم , ولأجلِ الْصَرامة الْحَنونة , والحنيّة الْصَارِمة .. ولأجل الرّوح التي تُمشّط جَدائِها بِمشطٍ من ماء , ولأجلّ السماء التي تَظهرُ غنيّة بالغيمِ في الأبيات : سماء غازي
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة