قال تعالى ( وإلى ربك فأرغب )
إلى ربك وحده فأرغب .. ولاترغب من غيره شيئاً وإليه وحده فأتجه وعليه فتوكل ، وفيه أمل فإن الرهبة لاتكون إلا إليه ؛ لأنه صاحب الثواب لمن أطاعه والعقاب لمن عصاه ؛ والرغائب الجليلة لايملكها إلا الله ويلبيها لمن دعاه وأناب إليه .
((اللهم إنى أسألك إيمانا يباشر قلبي ,و يقينا صادقا حتى أعلم ما يصيبني إلا ما كتبته علي و الرضا بما قسمته لي يا ذا الجلال و الإكرام)).