أنا
لا زلت مُدججة بـِ غيبوبةِ مشاعري تجاهكَ " محمد " أسمكَ اللّين في لساني باتَ يجعلني قابلةً للكسر دونك !
خاطري الذي لم أعد أعلم في اي حقيبة من حقآئبِ" ذكرياتي " المنسية رصفته وَ كآبرت الطريق دونه
أكملت مسيرتي فارغة / مجردهـ حتى منك !
عزمت حينها ألا ألتقيكَ .. وَ أن اشيح بصري عن كل " طيفٍ يشبهك "
لكني وجدتكَ حقيقةً ماثلة امامي ! تميلُ نحوي بـِ نعومة وَ تستدرجُ " حلمي " لـِ استيقظ " دون وعي
وَ أصرخُ " أني كنتُ هآربة " منك فَ تخبرني أني حقاً كنتُ كذلك !