معدل تقييم المستوى: 92
. . صديقي عبدالله العويمر ومرورك هنا يلبسني الغيم شكراً بحجمك . .
شفني حسبت الحزن دافي وشوفه ضرير ماكنت أشوفه يدور .. داخلي عن : بلد من كنت في عين صمتي عابرٍ في سرير وألحين عابر فـ صدري ذاكره من جسد