
كانتْ بحضْرَتِه ذات سَوَانِح..
تجْتَثُّ من مآقِيها مِسْبَحَة قُبُلاتٍ نُحِرَتْ بدمٍ شَارِد..
أضحَى بَيْنُهَا الذي لا يُغْتَفَر...
حين مسْألَة.............

تَرَهْبَنَتْ أشواقُـهُ ضمن يَبَاس شرايينها ..
فتَرَامى العَقْرُُُُُ ذات إنْكِفاء...

حَكِيمَة المَنْطِق حين اسْتِطْبابٍ من قرْح:
لا أفي الفيْ/الشظايا
المُنى/المَََنَايَا
العَرَايَا/السَّرايَا
:::لا أملِكُ الرد ولا الصد عن فيض ما نُقِش هنا ...
دمتِ عِطراً وجنَّة ..