هذا الشعر , أحسست كأنك تهديني منه : المطر !
كشخص يعلم من هو مؤيد جيداً
سأقول : لا والله لست أستغرب هذا النبض منك !
وكشخص ٌ متذوق
سأقول : شكراً لــروحك البيضاء التي تهديني هكذا شعرٌ جميل ينبض بالبراءة والطهر !
رحم الله بطنٌ حملك , ورحم الله شخصٌ بذر فيك هذه الأخلاق !
وشكراً لله ... عليك , ثم شكراً تشبهك يامؤيد !
أقرأك , وكأني أقرء لأخي !
وأخي كأنه أنا , !