لاَ أعلم لِما وأناَ أقرؤك ياَ سُمية وددتُ ِبضم روُحي إلي أكثَر
الأشياَء بداخلنا تنموُ وإن تروى ب أمطاَر حزن أو فَرح علي سواَء
ولكن يبقيَ الحُزن لاَ يثمر ماَ نستلذُ به ورغم ذلِك ستمتَد فروُع الفَرح تُظللُنا مِن لسعاَت الألم..!
فَقط دَعي الأياَم تتوالي فهي كفيلة بِرسم الابتساَمة علي ملامحُنا يوماً
سأربِت علي كفيكِ مُتمنية ماَ ترغبين وَبشدة ياَ غاَلية
وبقربِك يُزهر الربيِع بداخِلي : )
::
::