اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفراء السويدي
لأجل عينيه غنيتُ عمري ..
فوجدتني وترنيمة حزينة وحروف باكية .. وشجن سومري ..!
بين حكاية إستوطنت الصدر وبين عينين هما كل الأفق .. ضاع عمر ..!
بعض الحب يورثنا الشقاء .. ويجعلنا نحيا معهم / دونهم .. وهنا الفاجعة ..!
رحلتَ بي إليه ..
ماجد ..
مساؤكَ رضا ..
|
أظنُ الإصابة بلغت حدّ الوجعْ ولا ضيْر !
فنحن نفتعل الهدوء أوقات الصخب لإرضاء الفؤاد ليس إلا .
عفراءْ ، وحتى مروركِ عذْب
ومساؤكِ سعادة لاتنطوي .