عطرٌ و جنّة
ـــــــــــــــ
* * *
مِن : [ اليوم ، 49 : 03 ] إلى : [ اليوم ، 03 : 04 ] ـــــ [ مساءً ] بتاريخ [ 4 / 2 / 2007 ]
تقنْدَلَ الْكَوْنُ بَينَ اصبَعَيْن مِن أصابع [ الدهشة ]
والرِّيْحُ المُتآمرةُ مَعهُ رَسْولٌ للنُّور - خِلافَاً - .
إذْ تكتب ، تَلِدُ [ ْهَاءً [ لِبَائِهَا المُمْتدُ كـ ــــــــــــ ، فنتَمرّى بَهَا سَمَاءٌ
تَهِبُ آخرَ الثلاثةِ مِنَ [ السّمَاء ] وَ رَابِعُهَا : [ غَدِقَتْ بِأعْذَبِهِ ] .
[ نَرْدٌ ]
عَدْلُهَا بِالْقِسْمَة : [ أوْلاً ] : لِلْقَلْبِ مِثلُ حَظِّ الْـ [ جِنْسَيْن ] .
وَ [ ثَانِيَ اثْنَيْنِ مِنْ عَدْلِهَا ] : تَعْظِيْمٌ [ لَهُ ـهَا ] شَفَاعَة تَجْعلُ [ فَقَطْ ]
مُلْكَهَا لِمَا هُوَ قَادِمٌ [ مِنْهَا ] عَنْ شَغَفِهَا [ بِهْ ] .
عَدْلُهَا الأوَّلُ : تَصَوّفٌ إليْهِ ،
وعَدْلُهَا الثَّانيْ : تَخَوّفٌ مِنْهُ !!
وَ ما بَيْنَهُمَا لُغةٌ تُحْمَدُ حَمْداً يمتدُّ كَسَمَاءٍ بِلا عَمَدْ ،
أوْ كَيَدَيْ طِفْلَة تُراوِدُ الْغَيمَ عَنْ بَلَلْ .
ــــــــــ
عِطرٌ و جَنّة
رتّبْتِ هذا المَسَاءَ بحرفك و حَرْفنتك
فيا شكراً كـ آية .