مُنذ هَذا الاسْم وصَلواتُ البَهجَةِ تَرتَفِعُ ، والمَدى الذي يُبشِّرُ بِحقَائِب العَائدينَ يَتقَاذَفُ فِي عَيني
فِي كُلِّ مَوطِنٍ لَهُ أفقٌ أزرَق ومواطِيءُ ضَوء ، ولَهُ شَدوٌ تُصغِي لَهُ أَسْمَاع الغَيْم
عبدالله مدعج ..
هذا الشِّعر الكثيف الوقَّاد حِين استبَاحنا عَرف كيف يَقبِضُ بِكُله على كُلِّ نبضٍ شَارد
ويَقتَطِفُ الدَّهشة باقتِدار
أهلاً بِك بِقَدرِ ما يتَّسِعُ لَك الترحيب
ومَرحباً بِك وبالشِّعر
.
.