اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
*
لا زلت يا ابراهيم تُعَلّمنا كِتَابَة الشِّعْر ،
كَمَا تُعلمْنَا قراءته أيضاً .
الكثير من الورد لك .
|
ولا زال صدى صوتك يتردد بين ذاكرة مشتعلة جذوتها بك وقلب يخفق لسمو قدرك وخلقك ..
كيف لا ..
وأنت كبيرنا الذي علمنا مسك فرشاة لنرسم بها الكلمات ..
دمت أيها الباسق الوارف بالقلب وبالقرب ..
تقديري .