الأُسْتاذ إبْراهِيْم الشْتوِي ..
لَم أشَاهِد في " البيْت " إضَافَة جَديْدة عَنْ الحالَة المُتكَرّرة
والتي يعيْشُها سِينَاريُو الشِعْر لدَى أغْلَب الشُعرَاء كمَشْهَد سينمَائِي
لَكِن ..
القِراءة الِسيكولوجِيّة لَهُ أخْرَجَت مقَال ذاتِي يَفُوح مِنْه عِطْر الجَلَد لدَى الشَاعِر / القَصِيْدَة ...
----
أشيْد في البيت الذي نقلُه لنا الأخ حمد دوحَان مَشْكُوراً :
قريت في صوتك رعاش انفاسك
تمادي فاسك
بأغصان روحي والشجر
يطيح من طوله
تَفْسِيْرُه لـِ صَوْت الآخَر وكيْف أنْبَت " رَعْشَة " بـ الأنْفَاسْ ..
وأنّ الحَالَة " ترَتُّبَات" ..
تَقْدِيْري ..