أخي حسين .. أهلاً بك .. إفتقدك الزمان والمكان ياطيب ..
أنا لا أرى بنفسي كاتبةٌ .. وحقيقةٌ لا أُريد أن أكون كذلك ..
لكنني لا أستطيع الإستغناء عَنّها هِيّ مُتنفسي الوحيد ..!
هي الشيء الوحيد الذي يَنفض أحزاني لـ أعود لممارسة الحياه بأمل جَديد ..
لذلك الفَرح لا يُخرضني لممارستها بِقدر الحزن الذي يجعلني كـ مطر ..
سعيدةٌ بـ بقراءتك الله يحفظك ..