أخِيْ الْقَديْر والجَميْل والرَّائِع
د . بَاسِمْ الْقَاسِمْ
طَابَ الْمَسَاء وَطَاب فَحْوَى هَذا الانْسِجَام
رَتَلَّت مِنْ الأعْمَاقِ مَا كَان يَسْتَحِّقُ الإنْصَاتِ
وَمَا أجْمَلَكَ حيْن قُلْت
(وإذا أردتُ أعلمكْ ..
فبلا سراطٍ نحو عمقي
يهتدي همس الشرود )
سَلِمْتَ ثُمَّ سَلِمْت
هَا أَنَا عَلَى ضِفَافِ حَرْفِكَ أسْتَقيْ وأرْتَويّ
تَحيّةً لَكَ مِنْ قَلْب الْمَسَاء
وَزَهْرَةً رَبيعيَّةً بِيَدك
،،
قيْثَارَة الْمَسَاء