القَديْرَ والجَميْل
أ. عبدالرحم فرغلي
طَاب مَسَاؤكَ أيُهَا الأَنيْق
وَطَاب ليّ الْمَسَاء هُنَا وَعَلَى ضِفَافِ حَرْفِك الْمَتِيْن
قَرأْتُك فَأحْبَبْتُ فِكْرَك وَمِثْلُكَ يُشَار إلَيْهِ بِالْبَنَان
راق ليّ مَا قَرأْتَهُ
جَميْلٌ وَرَبّي يَ عَبْدالرحيم
سَلِمَت رُوحُك
وَزَهْرَة رَبيعيّةً بِيَدك
،،
قيْثَارَة الْمَسَاء