المُشكلة أنَّ المرضَ النّفسيّ أصبحَ حجّةَ من لا حجّةَ لهُ في القيام بأفعال شنيعة ترفضها الأديان السّماويّة و الأخلاق و الفطرة السّويّة ..
الاعتداء على الأطفال من أبشع الجرائم و المُعاقَب عليها اليوم بأشدّ العقوبات في معظم دول العالم , ربّما يردعُ ذلكَ الشّاذّين و المجرمين ..
في الحقيقة لا أجدُ كلاماً أمامَ هذهِ النّظرةِ الطّفوليّة و اشارة الاستفهام في قلبهِ الصّغير ..
شُكراً يا سميّة .