اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
و فِينَا نحنُ يا طيّب
تشتدُ حالاتُ النصِ ، لنصعدَ تارةً معه لسماءٍ رطبة .. و نهوِي أخرَى معه نحوَ وُعودٍ راحلة .
تحرقُنا الريح مرةً .. و تُبدي بردها في كل بذخ ٍ يحكيه حرفُك ،
فلا نلمكُ إلا أن نبقَ.
كأنها السكينة يا صاحبي : )
-
|
نحنُ ريحٌ... ونمضي إلى الريح...
وقد قالَ لي الطيّب أمس: إننا سوف نصل إن شاء الله، فالله غالبٌ على أمره.
ولتحفُفْكِ السكينةُ (f)