اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
جَميلٌ هَذا الحسّ .
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
يَعُطِي انطباعاً بَاكِراً عَن الْفجر الرُّوحِي الْمُستيقظ فِي عُتمةِ الْقَلب , وَ المُتسّرب مِن نافِذة حَالمةٍ مؤصدة .
لو أنّك فَقط لَم تَغُلق الْجُملَ بِالسجعِ الَّذي يَجعلُ بعض الْكِتابة المُطلَقة تُنبئ عَن قُصرِ الْنَفَس , وأنت الَّذي تَملكُ لُغة ً طيبة ..
وبَين أصَابعك حُلمٌ يَافع أشعرُ بِه
|
صدقيني يا أسماء
ما ارتكبت ذاك الجُرم إلا لقلة حيلة و قُصرِ نفسْ !
كانت من النوادر التي أبوح فيها عن مكان الوجعْ المُزمن
بالرغم من أن سيرها يتخذ منفذاً معاكساً لما تبدو عليه المحظورة
هي جاءت في حينها دون ترتيبٍ مُسبق فكان لابد أن نتجاوز أكثر من نقطةٍ بـ عجَلْ !
ويظل هناك دوماً حضور ، يلبسها التاج ويغمرها ابتهاج
كـ وجودكِ بينها تماماً وهي تعتنق البلادة .
طاب حرفي بكِ وطابت أنفاسك .