"
من هو السادن الجبار الذي يحرس في حناياكِ كل هذا الألم الهادر؟!
إن لغة الحزن هنا جبارة وأشد بكثيرٍ عن قبضة القيد يا دخون..
فقط:
كنت أحاول إيجاد مبررٍ لاختلاف الشكل من عمودٍ إلى قالب التفعيلة، فلو أنكـِ.. مضيتِ بالنص
على نسق البنية الشكلية الواحد لانكسر القيد على مرأى السدنة جميعهم وربي.
على العموم وفي كل الأحوال:
هنا لغة شعرية ساحرة
وقلم فاتن يعرف جيداً خريطة الشعر وسكناها..
كل عامٍ وأنت عطر القصيدة يا دخون..
"