" السَّدِيْم " أَقَرأُ لَكِ أحسُ أَنَّنِيْ أقِيمُ فِيْ الرَّكنْ الغَربِيْ مِنْ البَحر المَتوسط المُواجهُ للركنْ الشَّرقِيْ مِنْ البَحَر الْأبْيض المَتوسط ، وَقَدْ كانت هَجِراتُ حُرُوْفَكِ هَالات نُور مُنْبَعِثَة مِنْ مَلامح العاطَفة وَالتَّشرد والمُخَيَّلَة واِلتِقاطُ الْأَقْدار .
عَزِيزتِيْ مَنْ مُعْتَقَدات أرْضِيَّة أَمْ سَمَاوِيَة " شُكْرَاً لكِ "
.
.
أَتَمَنَّى لكِ سَمَاءِ زَرقَاء فِيْ عام 2010 م كَعَينُ الآياتِ تَحمِيْ قَدَركِ .