|
كُل هذا يا جِيهان يُورثُنا في أحادِيثِنا الإرتِبَاك ،
كُل ما استطعتُهُ أن أقرأها ضِعفاً مُضاعفاً ، و في كل مرةٍ تُزهرُ فرحةٌ جديدة في صدرِي ،
و أملؤني إعجاباً إذن كيف لكل هذه المَلامِح أن تُجمعَ بِكل هذا النَغم !
للهِ أنتِ ، للهِ شِعركِ المطِر 
التوقيع |
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *
|
|