للحَدِّ الذي يَحبِسُني بين شَطرٍ وشَطر أنا مُمتنَّة لهَكذا شِعر يُفسِحُ الطريق للفَضاءِات المُشبَعة بالأوكسجين
وَيسمَح لَها أن تَطرُق أبوابَه وتَلِج باطمئنَان
نَواف التركي
تَكتُب الشِّعر بطريقة مُبهِرة تَجعَلُنا نتحسّسُ صدورنا ونُراجِع قوائمَ أحلامِنا الغائبة
تكتُبُه كرَشفَةِ قَهوةٍ أخيْرَة وكمُفترقِ طَريقٍ يَحتفِظُ باللقاءات الحَميمة فِي صَدره
بِكُل ماأوتِي مِن حُزن
شُكراً واسِعة
باتِّساع الشِّعر في صدرك