بنفس الوقت ذاتهـ وعلى عزفِ كلاسيكيّة الوجع ذاتهـ..:
تخترق صمت جهنّمِ ضجة من كرهِ عنفوان
تتألم وتستصرخ .. والصراط يرتّج بإذعان
طيرٌ من طيورِ طيبٍ وجنّةٍ وريحان
يتلاشى في نورِ تهجّدٍ للرحمن:
يا ناراً كنتي على إبراهيم برداً وسلاماً
فكوني برداً وسلاماً على ثغرٍ إجتمع به:
نارٌ وثلجٌ
كتبت بتاريخ
الواحد من شهر شوق, العام الأول للخيبه
الخمس رعشات بعد الواحدهـ ألماً
لم أستطع