لا أحتاجُ لفِكرة مُختَلفة حتى أقَدِّمَ لك يا سَرحان
اسْمُك لِوَحدِه فِكرةٌ مُدهشة حِينَ يَجيءُ ../ والشِّعرُ مَعهُ يأتي فَارداً مُختلفاً
يُوحي إليَّ أن الكَون وكُل الكائِنات النَّابِضة تُصغي إليه .
تَماماً كما فَعلَ الحُزنُ العَاري في هذا النَّص حِين أثارَ الشِّعر وتَصَالحَ ضوؤهُ مَع الأبوابِ
وعَرفَتْ رائِحَتَهُ الشَّبَابيك
وسَتهزمني الدَّهشة أكثر كُلما حاولتُ التحديق فِي ضوئِه
مُبهِجةٌ عودتُك
وأكثر
.
.