/ فهد دوحان/ كان الحزن، اطار غروب ،الجم بدخان،،
/ يبدده / تنفس لبنان العزيزه /
/ وكأن النص المشبه بنقاه براءة تلك الطفله /
/ لعزا لكل من عاصر وشهاد تلك الحظه المولمه //
، هكذا الكبار بشعرهم وإنسانيتهم /
/ نتنفسهم حين يكون اكسجين الحريه بقبو قمع وغلال وتكبيل،،
/ حتى نشعر بالم والخذلان / كوننا مسلمين / وفـيـنا اجساد مسلمه /
، تداعاء لتك الاجساد بالسهر والحمى ،،
/ ياتي من يحملنا لدوحة النصر والعزا ونفرغ طاقات الغضب،،
/ بين زهور وصور جمال الشعر المعبر /
/ فهد دوحان امكث دايماًَ بدوحتك المزدهره شعراَ لعيد ترتيب نفسي//
وتحفزني على كتابة نص /
وتشعل داخلي فتيل فكرة نص جديد وبتكار //
ودي وغلاي لقلبك ياأنسان بالمقام الاول وياشاعر /
كانت عودته لنا بماحملت من سمو ورقي وإيمان طوال فترت غيابك/
/ كأعودة الوسم لرض مجدبه /
فهد يعلم الله أني احبك بالله واحيان أقرأ نصوصك /
ولم اقدر على التعبير عن مافي داخلي بشي يليق بالنص ،،
وأقراه واتركه وانا فيـ نفسي الكثير من الكلام عنك وعن نصوصك //
لذالك وجدت بنفسي اليوم بعض القدره على إن افصح عن ماكان داخلي بحب
وصدق يعلم الله لا نفاق //
ولك الود والورد وانتظر جديدك / دايم
اخوك ومغليك /خلف المهيلان/
/ خ / م / ن