تمتلكين أحرفاً لم نعتد عليها إلا بالنادر يا شوق
و حيث أنني قرأت هذا النص مراراً هنا و في الهدوء كذلك
فقد كان اليقين أنك مذهلة لِلّا حد و يقيني الآخر بأنني عاجز أمام كتابة
ما أعتراني حين قراءة هذا المطر منك
و لحرفك ديمومة فينا لا تستغرب فهي و الله لمحبتنا أن نحبس الضوء في صدورنا
و لك المتابعة الأكيدة بهذا الإثراء منك
شكراً يا شوق أن كنت ِ هنا