قرأت المقدمة وكنت على ثقة أنك طالما
أدركتي أن الشعر [ شعور ] فالنص سيكون
حديث قلب لقلوب !
ثم نزلت قليلاً مع أني لاأرى إني نزلت بل إرتقيت لـــنصف السلم
لإجد نص إنساني جداً ....
ثم أرتقيت قليلاً لأجد شاعرة أجادت وجادت !
ثم وصلت حتى آخر هذا السّلم الإنساني الشعري !
لأجد [ السلطنة ] فعلمت تماماً أن الشعر يجري في قلبك كمجرى
الدم في العروق !
يادخون /
أهلاً بك في أبعادك ياأخيتي , والله أني سعيدٌ جداً بوجود شاعرة مثلك
عندما أصبحن الشاعرات والشعراء يكادون يعدون على رؤوس
الأصابع ,
بحجم الشعر الذي يسكن قلوب شعراء السلطنة [ أهلاً بك ]
بعدد قطرات المطر التي تتساقط على أغصان نرجس [ صلالة ]
الخضراء ــــ أهلاً بك 