كَان غِيابك طَويلاً عنّا يَا عبيد ,
لَكنني بَدأتُ أحبه , لأنّه فَعل شَيئاً مُغَايراً , وَهُو كِتابتك بِهذه الْطَريقة الْجَميلة وَ الْمُلفتة بِسُلمٍ عالٍ عن نصّك الأخير هُنا .
لا تأخذ نَفَساً , اجعل الدّهشة تُمَارسك
صَدقني أنتَ تُمسكَ الْمَطر بِشكلٍ سَليمٍ جداً , لِهذا اعتلى كَتفك
القوس قُزح ,
أهلاً بك أيُّها البارون , بِاختلافك
أهلاً كثيرا