معدل تقييم المستوى: 21
و فِينَا نحنُ يا طيّب تشتدُ حالاتُ النصِ ، لنصعدَ تارةً معه لسماءٍ رطبة .. و نهوِي أخرَى معه نحوَ وُعودٍ راحلة . تحرقُنا الريح مرةً .. و تُبدي بردها في كل بذخ ٍ يحكيه حرفُك ، فلا نلمكُ إلا أن نبقَ. كأنها السكينة يا صاحبي : ) -
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *