أيمن عثمان ..
أهلا بك في أبعاد أدبية كـ البساتين ..
مصافحتك تلك : أفق يعرف تفاصيلنا ،
يحتضنها برفق ،
يلقي الكثير من الضوء فوق أشيائنا التي قتلها الظلام ،
والنعاس ، وهي في جيوبنا ،
نخشى أن ترى النور أو يراها ..
حقاً : اختباؤنا في الحاضر ، يحرمنا عيش لحظاته
وكذا الحال في التفكير في المستقبل ..
إذا لا مُقبل سوى ذاكرة تكبر بنا ،،
نُحملها ما لا طاقة لنا ولها به ..
وننبشها متى شاء الهم ،
وضاقت الأرض بما رحبت
مطر أنت ..
شُكراً بلا حد